بني هذا القصر سنة 1250 م ليكون مسكنا لعائلة دمشقية، بطراز معماري مستوحى من حضارات الآراميين والرومان والفينيقيين والعرب، ليكون نقطة التقاء ساحرة، ثم اشتراه طبيب نمساوي وقام بترميمه بعد أن تضرر بفعل زلزال 1860، فاتخذه هذا الطبيب مسكنا له ومقرا للقنصلية الفخرية للنمسا، وظل كذلك حتى سنة 2006 م.
لماذا نحن
لماذا فندق أجينور
يقع فندق Agenor في قلب التاريخ، ويقدم مزيجًا فريدًا من السحر القديم والراحة الحديثة. تم بناء قصرنا في عام 1250 وتم ترميمه بعناية فائقة، وهو يجمع بين الجمال المعماري للتأثيرات الآرامية والرومانية والفينيقية والعربية. بفضل تاريخنا الغني كمنزل عائلي ثم كقنصلية نمساوية، فإننا نقدم تجربة ثقافية لا مثيل لها. يستمتع ضيوفنا بالانسجام المثالي بين الأناقة التاريخية والفخامة المعاصرة، مما يجعل فندق أجينور الخيار الأمثل للمسافرين المميزين الذين يبحثون عن إقامة فريدة حقًا.
مهمتنا
لماذا فندق أجينور
في فندق أجينور، مهمتنا هي تقديم تجربة لا تُنسى تمزج بشكل سلس بين الماضي والحاضر. هدفنا هو أن نقدم لضيوفنا إقامة فريدة ومثمرة ثقافياً، تتميز بالضيافة المتميزة والخدمة الشخصية والراحة الفاخرة. من خلال تكريم تاريخ قصرنا، فإننا نسعى جاهدين لخلق جو دافئ وترحيبي حيث يمكن لكل ضيف الانغماس في جمال وسحر تراثنا.
رؤيتنا
لماذا فندق أجينور
رؤيتنا هي أن نكون الفندق البوتيكي الأول في دمشق، المشهور بالتزامنا بالحفاظ على تراثنا التاريخي والثقافي والاحتفال به. نطمح إلى أن نكون ملاذًا للمسافرين الذين يبحثون عن تجربة أصيلة وغامرة، حيث يعزز التاريخ الغني لقصرنا رحلتهم. من خلال التحسين المستمر والابتكار، نهدف إلى وضع معيار للتميز في الضيافة، وخلق ذكريات دائمة لضيوفنا والمساهمة في المشهد الثقافي لمدينتنا.